صعوبات التقويم في التعليم المتوسط واستراتيجيات الأساتذة للتغلب عليها.
جمعية ستيفيس للصحة النفسية لولاية سطيف :: مهام الجمعية :: ملخصات رسائل جامعية و مذكرات التخرج :: ماجستير
صفحة 1 من اصل 1
صعوبات التقويم في التعليم المتوسط واستراتيجيات الأساتذة للتغلب عليها.
ملخص مذكرة ماجستيرغير منشورة بعنوان: من إعداد: يوسف خنيش. جامعة باتنة -2005.
اشراف : د. العربي فرحاتي .
الملخص:
تناولت الدراسة صعوبات التقويم في التعليم المتوسط واستراتيجيات الأساتذة للتغلب عليها، بغرض التحقق من مجموعة من الفرضيات وهي كما يلي :
الفرضية العامة الأولى:
-وجود صعوبات في التقويم لدى أساتذة التعليم المتوسط بنسبة تفوق 60 بالمئة.
الفرضية الجزئية الأولى:
-لا توجد فروق بين الذكور والإناث في مستوى صعوبات التقويم.
الفرضية الجزئية الثانية :
-لاتوجد فروق بين الأساتذة خريجي الجامعة والأساتذة خريجي المعاهد التكنولوجية في مستوى صعوبات التقويم.
الفرضية العامة الثانية:
- يستعمل أساتذة التعليم المتوسط الاستراتيجيات كحلول للصعوبات التي يعانون منها بنسبة 60 بالمئة.
الفرضية الجزئية الأولى:
-لا توجد فروق بين الذكور والإناث في استعمال الاستراتيجيات كحلول للصعوبات التي يعانون منها.
الفرضية الجزئية الثانية :
- لا توجد فروق بين الأساتذة خريجي الجامعة والأساتذة خريجي المعاهد التكنولوجية في استعمال الاستراتيجيات كحلول للصعوبات التي يعانون منها.
ولقد اعتمدت الدراسة على المنهج الوصفي مستخدمة أدوات القياس التالية:
- استبيان من تصميم الباحث والذي استعان فيه بمقابلات غير موجهة مع العينة ، كما قام بالأخذ بآراء المفتشين في قطاع التربية والتعليم.
وقد شملت عينة الدراسة أساتذة التعليم المتوسط ذكورا وإناثا من خريجي المعاهد التكنولوجية للتربية سابقا، وخريجي الجامعة والذين تتراوح خبرتهم في مهنة التدريس بين سنتين وتسعة وعشرين سنة.
وتوصل الباحث إلى النتائج التالية :
- وجود صعوبات في التقويم في مرحلة التعليم المتوسط بنسبة 86.30 بالمئة، وعدم وجود فروق بين الذكور والإناث وبين الأساتذة خريجي الجامعات والأساتذة خريجي المعاهد التكنولوجية للتربية في صعوبات التقويم.
كما توصل الباحث إلى كشف قدرة أساتذة التعليم المتوسط على استعمال الاستراتيجيات اللازمة كحلول للصعوبات التي يعانون منها بنسبة 87.47 بالمئة ، مع عدم وجود فروق في استعمال الاستراتيجيات بين الذكور والإناث من جهة وبين الأساتذة خريجي الجامعة والأساتذة خريجي المعاهد التكنولوجية للتربية من جهة أخرى .
كما أبرزت النتائج دور الخبرة في منح أساتذة التعليم المتوسط الاستراتيجيات اللازمة، حيث عبرت عنها العينة بنسبة 57.02 بالمئة ، مع عدم وجود فروق بين الذكور والإناث في مصادر الاستراتيجيات ووجود فروق دالة إحصائيا بين الأساتذة خريجي الجامعة والأساتذة خريجي المعاهد التكنولوجية للتربية.
اشراف : د. العربي فرحاتي .
الملخص:
تناولت الدراسة صعوبات التقويم في التعليم المتوسط واستراتيجيات الأساتذة للتغلب عليها، بغرض التحقق من مجموعة من الفرضيات وهي كما يلي :
الفرضية العامة الأولى:
-وجود صعوبات في التقويم لدى أساتذة التعليم المتوسط بنسبة تفوق 60 بالمئة.
الفرضية الجزئية الأولى:
-لا توجد فروق بين الذكور والإناث في مستوى صعوبات التقويم.
الفرضية الجزئية الثانية :
-لاتوجد فروق بين الأساتذة خريجي الجامعة والأساتذة خريجي المعاهد التكنولوجية في مستوى صعوبات التقويم.
الفرضية العامة الثانية:
- يستعمل أساتذة التعليم المتوسط الاستراتيجيات كحلول للصعوبات التي يعانون منها بنسبة 60 بالمئة.
الفرضية الجزئية الأولى:
-لا توجد فروق بين الذكور والإناث في استعمال الاستراتيجيات كحلول للصعوبات التي يعانون منها.
الفرضية الجزئية الثانية :
- لا توجد فروق بين الأساتذة خريجي الجامعة والأساتذة خريجي المعاهد التكنولوجية في استعمال الاستراتيجيات كحلول للصعوبات التي يعانون منها.
ولقد اعتمدت الدراسة على المنهج الوصفي مستخدمة أدوات القياس التالية:
- استبيان من تصميم الباحث والذي استعان فيه بمقابلات غير موجهة مع العينة ، كما قام بالأخذ بآراء المفتشين في قطاع التربية والتعليم.
وقد شملت عينة الدراسة أساتذة التعليم المتوسط ذكورا وإناثا من خريجي المعاهد التكنولوجية للتربية سابقا، وخريجي الجامعة والذين تتراوح خبرتهم في مهنة التدريس بين سنتين وتسعة وعشرين سنة.
وتوصل الباحث إلى النتائج التالية :
- وجود صعوبات في التقويم في مرحلة التعليم المتوسط بنسبة 86.30 بالمئة، وعدم وجود فروق بين الذكور والإناث وبين الأساتذة خريجي الجامعات والأساتذة خريجي المعاهد التكنولوجية للتربية في صعوبات التقويم.
كما توصل الباحث إلى كشف قدرة أساتذة التعليم المتوسط على استعمال الاستراتيجيات اللازمة كحلول للصعوبات التي يعانون منها بنسبة 87.47 بالمئة ، مع عدم وجود فروق في استعمال الاستراتيجيات بين الذكور والإناث من جهة وبين الأساتذة خريجي الجامعة والأساتذة خريجي المعاهد التكنولوجية للتربية من جهة أخرى .
كما أبرزت النتائج دور الخبرة في منح أساتذة التعليم المتوسط الاستراتيجيات اللازمة، حيث عبرت عنها العينة بنسبة 57.02 بالمئة ، مع عدم وجود فروق بين الذكور والإناث في مصادر الاستراتيجيات ووجود فروق دالة إحصائيا بين الأساتذة خريجي الجامعة والأساتذة خريجي المعاهد التكنولوجية للتربية.
مواضيع مماثلة
» صعوبات التقويم في التعليم المتوسط واستراتيجيات الأساتذة للتغلب عليها.
» "تأثير أنماط اتصال مدراء التعليم المتوسط على مستويات دافعية إنجاز الأساتذة-دراسة ميدانية مقارنة بمتوسطات ولاية تيبازة".
» مدى إستجابة برامج التكوين المستمر لأستاذ التعليم المتوسط للمتطلبات المهنية – دراسة ميدانية بولاية ميلة -.
» .فعالية استراتيجية علاجية تربوية للعب بنموذج دومنو الحروف في استيعاب القراءة والكتابة لدى المتخلف العقلي المتوسط،
» الملتقى الوطني حول الضغط النفسي واستراتيجيات التكفل و الوقاية
» "تأثير أنماط اتصال مدراء التعليم المتوسط على مستويات دافعية إنجاز الأساتذة-دراسة ميدانية مقارنة بمتوسطات ولاية تيبازة".
» مدى إستجابة برامج التكوين المستمر لأستاذ التعليم المتوسط للمتطلبات المهنية – دراسة ميدانية بولاية ميلة -.
» .فعالية استراتيجية علاجية تربوية للعب بنموذج دومنو الحروف في استيعاب القراءة والكتابة لدى المتخلف العقلي المتوسط،
» الملتقى الوطني حول الضغط النفسي واستراتيجيات التكفل و الوقاية
جمعية ستيفيس للصحة النفسية لولاية سطيف :: مهام الجمعية :: ملخصات رسائل جامعية و مذكرات التخرج :: ماجستير
صفحة 1 من اصل 1
صلاحيات هذا المنتدى:
لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى