هل واقع الطفولة اليوم يبشر بالخير ؟!

السلام عليكم ورحمة الله وبعد : اردت ان أبدأ مشاركتي بهذا المنتدى من خلال هذا التساءل الشرعي والمشروع حول طبيعة المحيط العام الذي يعيش فيه الطفل بداية بالاسرة،المدرسة،المرافق الثقافية والترفيهية،والشارع.
هل كل هذه البيئات مهيئة وصالحة وتستجيب للمتطبات الطبيعية التي يريدها الطفل حتى ينشأ نشأة صالحة ليرفع مشعل الرقي الحضاري والتطور الانساني المستقبلي ؟
ماهو الحال الذي سوف يكون عليه طفل اليوم في ظل الظروف التي يعيشها حاليا عنذ بلوغه سن الرشد ؟
ماهي الحلول الممكنة والتصورات المشرقة التي نقترحها من أجل بناء الفرد الصالح لنفسه ولمجتمعه ؟
كل هذه التساؤلات تبقى تنتظر ارائكم واقتراحاتكم انتم يا من لديكم غيرة على مستقبل ابنائكم وبذرة حب لوطنكم فلا تبخلوا بتدخلاتكم القيمة وأجركم عنذ الله كبير.