لماذا ننسى؟ اسباب النسيان؟ تقويه الذاكره؟ طرق علاجه؟
صفحة 1 من اصل 1
لماذا ننسى؟ اسباب النسيان؟ تقويه الذاكره؟ طرق علاجه؟
السلام عليكم
لماذا ننسى؟ اسباب النسيان؟ تقويه الذاكره؟ طرق علاجه؟
لماذا ننسى؟
لمعرفة أسباب النسيان لا بد من الرجوع إلى العقل وفهم كيفية تخزينه للمعلومات ومن ثم استرجاعها عند الضرورة ، إذ أن من أفضل تعريفات التذكر هو: استرجاع المعلومة عند الحاجة إليها .
وبالتالي فإن النسيان هو عدم القدرة على استرجاع المعلومة المناسبة في الوقت المناسب .
أما الذاكرة وكيفية عملها فقد احتار العلم وتعددت الأبحاث والاستنتاجات ولكن اتفق الجميع أن الله وهب للعقل البشري قدرة خارقة على الحفظ حيث أن العقل يحفظ كل ما يأتيه عن طريق الحواس الخمس إضافة إلى قدرة العقل على الابتكار والخيال وبالتالي استحداث أفكار وصور جديدة ، وإذا ما بحثنا في أسباب النسيان اعتمادا على ما سبق أمكننا استنتاج الأسباب التالية :
من أسباب النسيان:
-عدم تركيز المعلومة في الذهن:
تخيل المعلومات في ذهنك مثل ورقة معلقة على إحدى اللوحات ، فإن لم يتم تثبيت هذه الورقة جيداً سقطت وإن كانت ثابتة لفترة معينة ، وكذلك حال المعلومات في العقل البشري بحاجة إلى تثبيت وتركيز حتى لا تضيع .
- تزاحم المعلومات وعدم ترتيبها إضافة إلى الإرهاق وكثرة المسئوليات:
يشترك هذا السبب مع سابقه في نقطة عدم التركيز ، ولكنه يختلف من حيث كم المعلومات الهائل الذي قد يؤدي عدم ترتيبه إلى تشابك الأفكار وبالتالي صعوبة استرجاعها .
ومما قد يزيد في صعوبة الاسترجاع الإجهاد الذهني الناتج عن تدفق الكم الهائل من المعلومات الغير مرتبطة أو نتيجة الإرهاق البدني الذي يؤثر بطبيعة الحال على قدرة الإنسان الذهنية.
-عدم ربط المعلومات بقرائنها :
من أهم ميزات العقل هو الوصول العشوائي للمعلومات حيث أنه مثل صفحات الإنترنت تستطيع الوصول لأي معلومة مباشرة بالضغط على الوصلة المناسبة حيث لا يجب عليك قراءة جميع الصفحات مثل الكتاب مثلا للوصول إلى ما تريد ، وبما أن العقل البشري يحتوي على ملايين المعلومات التي تتشارك في معطيات معينة ، فقد يلتبس الأمر عند استحضار أحد المعلومات بالوصول إلى معلومة خاطئة ! لذلك تحتاج إلى عمل ربط قوي ومحكم لكل معلومة مع التصنيف التي يتبعه كمثل آيات القرآن التي قد تتكرر في أكثر من سورة حيث يجب عليك ربط كل آية بالتي بعدها أو قبلها لمعرفة أي سورة تتبع لها تلك الآية.
- عدم تثبيت المعلومات بالكتابة:
إذا رجعنا بذاكرتنا للوراء لعلنا نتذكر أيام دراستنا الابتدائية وكيف أنه كان يطلب منا تكرار كتابة أي مقطع عشر مرات على الأقل !!! وذلك لأن كتابة العلم يرسخه في الأذهان وينطبق ذلك أيضا على تدوين المواعيد والمعلومات العامة حيث أن لها أثرا سحرياً على قدرة التذكر والاستحضار
وبالإضافة إلى ما سبق توجد العديد من الأسباب التي قد لا يلقي لها الإنسان بالاً، مثل :
-النظام الغذائي والصحة العامة .
-كثرة الأعمال والمسؤوليات.
-تزاحم المعلومات في الذهن.
-فقدان الأمن والأمان.
-غياب الراحة في المنزل ومحل العمل.
-الصدمات الخارجية والداخلية.
-العجلة في الأمور.
-الاستخفاف بالأمور.
-عامل الوراثة.
-التقدم في العمر.
طرق وأفكار لتقوية الذاكرة :
توالت عدة أبحاث واكتشافات ومؤلفات في كيفية تقوية الذاكرة ، ومع كل ذلك تظل بعض الأمور البديهية والبسيطة التي يستطيع الإنسان تطبيقها في حياته اليومية لتقوية ذاكرته وبالتالي تحسين شخصيته واستفادته من أوقاته.
-الربط الذهني:
يعتبر الربط الذهني من العمليات التلقائية للعقل البشري حيث انك قد تتذكر شخصاً معيناً بمجرد شم رائحة عطره مثلاً ، لذلك نستطيع الاستفادة من هذه العملية لتثبيت المعلومة وبالتالي تقوية الذاكرة .
كما أن الربط العددي مفيد أيضا للمواعيد ومتطلبات الحياة اليومية فمثلا إن كان ينبغي عليك أثناء خروجك للعمل أخذ مجموعة من الأشياء معك تذكرها عدديا .. ورسخ هذا العدد في ذهنك وسوف تجد نفسك تتأكد من أخذ جميع الأشياء عن طريق التأكد من عددها الصحيح.
-الكتابة وتدوين المعلومات:
الكتابة ليست فقط لحفظ العلم وتداوله بين الناس ، إذ أن الكتابة تساعد أيضاً في ترسيخ المعلومة في ذهن كاتبها ولا أدل من ذلك أن المواظبة على كتابة المواعيد تجعل الإنسان يتذكرها حتى بدون الرجوع إلى ما كتبه !!
لماذا لا تجرب بنفسك لتتأكد من صحة هذا الأمر !
حاول كذلك وأنت تكتب أن تعطي لنفسك بعض الدقائق لتتخيل تلك المعلومة أو هذا الموعد وما يسبقه أو يرتبط به من أحداث حياتك اليومية وسوف يكون ذلك مفيداً لك للتذكر التلقائي مع مرور الأيام.
-الغذاء :
تكاد المكونات الغذائية السليمة تنعدم في ما نتناوله يومياً ، فمع ايقاع الحياة العصرية وانتشار الوجبات السريعة والابتعاد عن الغذاء المطبوخ جيداً بدأت الأعراض الصحية والعقلية في الانتشار وقد خلصت دراسة اجراها مركز ( Centers for disease control and prevention )بأن نقص أحماض اوميغا3 له دور أساسي في ضعف تغذية الدماغ وبالتالي ضعف الذاكرة بشكل عام .
وتتوفر هذه الأحماض بشكل مكثف في اسماك السلمون والجوز والبيض ، وبشكل عام فإن الغذاء السليم والمتنوع له دور أساسي في الحفاظ على توازن الجسم بما في ذلك العقل.
-صحة الجسم:
وما ينطبق على الغذاء ينطبق أيضا على المحافظة العامة على صحة الجسم وراحته وبخاصة النوم ، حيث تشير أحد الدراسات إلى النوم هو من حاجات العقل وليس البدن ، فالإنسان يحتاج للنوم وإن لم يتحرك طوال يومه !
لماذا ؟
مع أنه أراح عضلاته ولم يجهدها .. يرجع السبب إلى أن العقل يعمل جاهدا ولا يكف عن التفكير وحفظ كل ما تراه العين وتسمعه الأذن وخلاف ذلك ، وبالتالي فهو يحتاج لفترة لا تقل عن 8 ساعات من الراحة.
موضوع صحة الجسم موضوع متشعب ، ويكفي هنا أن نشير إلى أهمية رياضة المشي ، قم بالحوار مع أي شخص يمارس رياضة المشي واكتشف حيويته وقدرته المتميزة على التذكر ، وإن اقتنعت بالنتائج ابدأ منذ الغد وأعطي جسمك المسكين الذي لا تهتم به نصف ساعة على الأقل من المشي ولاحظ الفرق بنفسك سواء في حيويتك العامة أو في قدرتك على التذكر.
-العلاجات اللازمة:
التركيز على المعلومات حين التعلم والحفظ:
وذلك من خلال الانتباه والتوجه الجاد عند التعلم والحفظ وكذلك الممارسة والتمرين من خلال الواقع العملي لتثبيت المعلومات في الذهن.
-عدم تحمل المسؤوليات الكثيرة:
إن المسؤوليات الكثيرة تسبب حالة من الارباك والتعب البدني والذهني وهذه القضية تخلق أرضية مناسبة للنسيان فمن الأفضل التقليل من هذه المسؤوليات للتقليل من حالة النسيان.
-التنظيم في الحياة:
الإنسان الذي ينظم حياته يعيش حالة هادئة ومرتبة في إدارة الأمور وهذه القضية تنعكس على قوة التفكير وقوة الذاكرة ايجابياً بحيث يكون النسيان نادراً جداً لديه.
وأخيرا هذه جملة نصائح قيمة:
-تقييد العلم بالكتابة.
-البحث عن الهدوء والراحة وتعلم الاسترخاء وممارسته بانتظام.
-عدم التعجّل في الأمور.
-المطالعة والقراءة باستمرار حتى آخر العمر.
-الالتزام بالقرآن والدعاء والروحيات .
-تفادي الاطعمه الدسمة: أن استهلاك كميات كبيرة من الأطعمة الدسمة والغنية بالدهون باستمرار يضر بالدماغ ويسرّع فقدان الذاكرة ويضعف القدرة على الفهم والتعلّم.
-المحافظة على الصحة العامة :: كأعطاء الجسم حقه في النوم وعدم الاجهاد والسهر ، ممارسة الرياضة والمواظبة عليها ، وهنا لا اطالب برياضة عنيفة وبذل مجهود اكثر من الطاقة ، ولكن يكفي تنشيط الجسم ، وكلا حسب قدرته وعمره ، والمشي مهم جدا..
-ممارسة رياضة السباحة.
-الاكثار من اكل الخضروات والفاكهة الطازجة وهي مهمة جداً لصحة الانسان عامة، والاكثار من الماكولات البحرية، ومحاولة التنوع في الاكل وعدم التركيز على نوع واحد، والابتعاد قدر الامكان عن الاطعمة الجاهزة والمعلبة .
لماذا ننسى؟ اسباب النسيان؟ تقويه الذاكره؟ طرق علاجه؟
لماذا ننسى؟
لمعرفة أسباب النسيان لا بد من الرجوع إلى العقل وفهم كيفية تخزينه للمعلومات ومن ثم استرجاعها عند الضرورة ، إذ أن من أفضل تعريفات التذكر هو: استرجاع المعلومة عند الحاجة إليها .
وبالتالي فإن النسيان هو عدم القدرة على استرجاع المعلومة المناسبة في الوقت المناسب .
أما الذاكرة وكيفية عملها فقد احتار العلم وتعددت الأبحاث والاستنتاجات ولكن اتفق الجميع أن الله وهب للعقل البشري قدرة خارقة على الحفظ حيث أن العقل يحفظ كل ما يأتيه عن طريق الحواس الخمس إضافة إلى قدرة العقل على الابتكار والخيال وبالتالي استحداث أفكار وصور جديدة ، وإذا ما بحثنا في أسباب النسيان اعتمادا على ما سبق أمكننا استنتاج الأسباب التالية :
من أسباب النسيان:
-عدم تركيز المعلومة في الذهن:
تخيل المعلومات في ذهنك مثل ورقة معلقة على إحدى اللوحات ، فإن لم يتم تثبيت هذه الورقة جيداً سقطت وإن كانت ثابتة لفترة معينة ، وكذلك حال المعلومات في العقل البشري بحاجة إلى تثبيت وتركيز حتى لا تضيع .
- تزاحم المعلومات وعدم ترتيبها إضافة إلى الإرهاق وكثرة المسئوليات:
يشترك هذا السبب مع سابقه في نقطة عدم التركيز ، ولكنه يختلف من حيث كم المعلومات الهائل الذي قد يؤدي عدم ترتيبه إلى تشابك الأفكار وبالتالي صعوبة استرجاعها .
ومما قد يزيد في صعوبة الاسترجاع الإجهاد الذهني الناتج عن تدفق الكم الهائل من المعلومات الغير مرتبطة أو نتيجة الإرهاق البدني الذي يؤثر بطبيعة الحال على قدرة الإنسان الذهنية.
-عدم ربط المعلومات بقرائنها :
من أهم ميزات العقل هو الوصول العشوائي للمعلومات حيث أنه مثل صفحات الإنترنت تستطيع الوصول لأي معلومة مباشرة بالضغط على الوصلة المناسبة حيث لا يجب عليك قراءة جميع الصفحات مثل الكتاب مثلا للوصول إلى ما تريد ، وبما أن العقل البشري يحتوي على ملايين المعلومات التي تتشارك في معطيات معينة ، فقد يلتبس الأمر عند استحضار أحد المعلومات بالوصول إلى معلومة خاطئة ! لذلك تحتاج إلى عمل ربط قوي ومحكم لكل معلومة مع التصنيف التي يتبعه كمثل آيات القرآن التي قد تتكرر في أكثر من سورة حيث يجب عليك ربط كل آية بالتي بعدها أو قبلها لمعرفة أي سورة تتبع لها تلك الآية.
- عدم تثبيت المعلومات بالكتابة:
إذا رجعنا بذاكرتنا للوراء لعلنا نتذكر أيام دراستنا الابتدائية وكيف أنه كان يطلب منا تكرار كتابة أي مقطع عشر مرات على الأقل !!! وذلك لأن كتابة العلم يرسخه في الأذهان وينطبق ذلك أيضا على تدوين المواعيد والمعلومات العامة حيث أن لها أثرا سحرياً على قدرة التذكر والاستحضار
وبالإضافة إلى ما سبق توجد العديد من الأسباب التي قد لا يلقي لها الإنسان بالاً، مثل :
-النظام الغذائي والصحة العامة .
-كثرة الأعمال والمسؤوليات.
-تزاحم المعلومات في الذهن.
-فقدان الأمن والأمان.
-غياب الراحة في المنزل ومحل العمل.
-الصدمات الخارجية والداخلية.
-العجلة في الأمور.
-الاستخفاف بالأمور.
-عامل الوراثة.
-التقدم في العمر.
طرق وأفكار لتقوية الذاكرة :
توالت عدة أبحاث واكتشافات ومؤلفات في كيفية تقوية الذاكرة ، ومع كل ذلك تظل بعض الأمور البديهية والبسيطة التي يستطيع الإنسان تطبيقها في حياته اليومية لتقوية ذاكرته وبالتالي تحسين شخصيته واستفادته من أوقاته.
-الربط الذهني:
يعتبر الربط الذهني من العمليات التلقائية للعقل البشري حيث انك قد تتذكر شخصاً معيناً بمجرد شم رائحة عطره مثلاً ، لذلك نستطيع الاستفادة من هذه العملية لتثبيت المعلومة وبالتالي تقوية الذاكرة .
كما أن الربط العددي مفيد أيضا للمواعيد ومتطلبات الحياة اليومية فمثلا إن كان ينبغي عليك أثناء خروجك للعمل أخذ مجموعة من الأشياء معك تذكرها عدديا .. ورسخ هذا العدد في ذهنك وسوف تجد نفسك تتأكد من أخذ جميع الأشياء عن طريق التأكد من عددها الصحيح.
-الكتابة وتدوين المعلومات:
الكتابة ليست فقط لحفظ العلم وتداوله بين الناس ، إذ أن الكتابة تساعد أيضاً في ترسيخ المعلومة في ذهن كاتبها ولا أدل من ذلك أن المواظبة على كتابة المواعيد تجعل الإنسان يتذكرها حتى بدون الرجوع إلى ما كتبه !!
لماذا لا تجرب بنفسك لتتأكد من صحة هذا الأمر !
حاول كذلك وأنت تكتب أن تعطي لنفسك بعض الدقائق لتتخيل تلك المعلومة أو هذا الموعد وما يسبقه أو يرتبط به من أحداث حياتك اليومية وسوف يكون ذلك مفيداً لك للتذكر التلقائي مع مرور الأيام.
-الغذاء :
تكاد المكونات الغذائية السليمة تنعدم في ما نتناوله يومياً ، فمع ايقاع الحياة العصرية وانتشار الوجبات السريعة والابتعاد عن الغذاء المطبوخ جيداً بدأت الأعراض الصحية والعقلية في الانتشار وقد خلصت دراسة اجراها مركز ( Centers for disease control and prevention )بأن نقص أحماض اوميغا3 له دور أساسي في ضعف تغذية الدماغ وبالتالي ضعف الذاكرة بشكل عام .
وتتوفر هذه الأحماض بشكل مكثف في اسماك السلمون والجوز والبيض ، وبشكل عام فإن الغذاء السليم والمتنوع له دور أساسي في الحفاظ على توازن الجسم بما في ذلك العقل.
-صحة الجسم:
وما ينطبق على الغذاء ينطبق أيضا على المحافظة العامة على صحة الجسم وراحته وبخاصة النوم ، حيث تشير أحد الدراسات إلى النوم هو من حاجات العقل وليس البدن ، فالإنسان يحتاج للنوم وإن لم يتحرك طوال يومه !
لماذا ؟
مع أنه أراح عضلاته ولم يجهدها .. يرجع السبب إلى أن العقل يعمل جاهدا ولا يكف عن التفكير وحفظ كل ما تراه العين وتسمعه الأذن وخلاف ذلك ، وبالتالي فهو يحتاج لفترة لا تقل عن 8 ساعات من الراحة.
موضوع صحة الجسم موضوع متشعب ، ويكفي هنا أن نشير إلى أهمية رياضة المشي ، قم بالحوار مع أي شخص يمارس رياضة المشي واكتشف حيويته وقدرته المتميزة على التذكر ، وإن اقتنعت بالنتائج ابدأ منذ الغد وأعطي جسمك المسكين الذي لا تهتم به نصف ساعة على الأقل من المشي ولاحظ الفرق بنفسك سواء في حيويتك العامة أو في قدرتك على التذكر.
-العلاجات اللازمة:
التركيز على المعلومات حين التعلم والحفظ:
وذلك من خلال الانتباه والتوجه الجاد عند التعلم والحفظ وكذلك الممارسة والتمرين من خلال الواقع العملي لتثبيت المعلومات في الذهن.
-عدم تحمل المسؤوليات الكثيرة:
إن المسؤوليات الكثيرة تسبب حالة من الارباك والتعب البدني والذهني وهذه القضية تخلق أرضية مناسبة للنسيان فمن الأفضل التقليل من هذه المسؤوليات للتقليل من حالة النسيان.
-التنظيم في الحياة:
الإنسان الذي ينظم حياته يعيش حالة هادئة ومرتبة في إدارة الأمور وهذه القضية تنعكس على قوة التفكير وقوة الذاكرة ايجابياً بحيث يكون النسيان نادراً جداً لديه.
وأخيرا هذه جملة نصائح قيمة:
-تقييد العلم بالكتابة.
-البحث عن الهدوء والراحة وتعلم الاسترخاء وممارسته بانتظام.
-عدم التعجّل في الأمور.
-المطالعة والقراءة باستمرار حتى آخر العمر.
-الالتزام بالقرآن والدعاء والروحيات .
-تفادي الاطعمه الدسمة: أن استهلاك كميات كبيرة من الأطعمة الدسمة والغنية بالدهون باستمرار يضر بالدماغ ويسرّع فقدان الذاكرة ويضعف القدرة على الفهم والتعلّم.
-المحافظة على الصحة العامة :: كأعطاء الجسم حقه في النوم وعدم الاجهاد والسهر ، ممارسة الرياضة والمواظبة عليها ، وهنا لا اطالب برياضة عنيفة وبذل مجهود اكثر من الطاقة ، ولكن يكفي تنشيط الجسم ، وكلا حسب قدرته وعمره ، والمشي مهم جدا..
-ممارسة رياضة السباحة.
-الاكثار من اكل الخضروات والفاكهة الطازجة وهي مهمة جداً لصحة الانسان عامة، والاكثار من الماكولات البحرية، ومحاولة التنوع في الاكل وعدم التركيز على نوع واحد، والابتعاد قدر الامكان عن الاطعمة الجاهزة والمعلبة .
أ.بوعود- المساهمات : 65
تاريخ التسجيل : 12/11/2009
مواضيع مماثلة
» أسباب النسيان الصحية و النفسية
» مصادر مستويات الإجهاد لدى الأستاذ الجامعي واستراتيجيات المرشد النفسي في علاجه والوقاية منه.
» مصادر مستويات الإجهاد لدى الأستاذ الجامعي واستراتيجيات المرشد النفسي في علاجه والوقاية منه.-زروال فتيحة
» مصادر مستويات الإجهاد لدى الأستاذ الجامعي واستراتيجيات المرشد النفسي في علاجه والوقاية منه.
» مصادر مستويات الإجهاد لدى الأستاذ الجامعي واستراتيجيات المرشد النفسي في علاجه والوقاية منه.-زروال فتيحة
صفحة 1 من اصل 1
صلاحيات هذا المنتدى:
لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى