بيئة العمل وتأثيرها في تحديد مستوى فعالية أداء الفريق التربوي لمؤسسات التعليم الثانوي.
جمعية ستيفيس للصحة النفسية لولاية سطيف :: مهام الجمعية :: ملخصات رسائل جامعية و مذكرات التخرج :: ماجستير
صفحة 1 من اصل 1
بيئة العمل وتأثيرها في تحديد مستوى فعالية أداء الفريق التربوي لمؤسسات التعليم الثانوي.
دراسة ماجستير غير منشورة بعنوان: بيئة العمل وتأثيرها في تحديد مستوى فعالية أداء الفريق التربوي لمؤسسات التعليم الثانوي.
من إعداد: عبد السلام نعمون " جامعة فرحات عباس- سطيف ، 2006.
إشراف: أ.د يوسف معاش.
الملخص:
تناولت الدراسة بيئة العمل وتأثيرها في تحديد مستوى فعالية أداء الفريق التربوي لمؤسسات التعليم الثانوي، بغرض التحقق من الفرضيات التالية:
الفرضية العامة:
- يسود مؤسسات التعليم الثانوي بولاية ميلة بيئة تنظيمية غير مرنة تؤثر بشكل سلبي في أداء الفرق التربوية لهذه المؤسسات.
وتندرج تحت هذه الفرضية الفرضيات الإجرائية التالية:
- يسود مؤسسات التعليم الثانوي هيكل تنظيمي غير مرن – جامد- يؤثر بشكل سلبي في مستوى أداء الفريق التربوي لهذه المؤسسات.
- يسود مؤسسات التعليم الثانوي نظم وعمليات موارد بشرية غير محفزة –جامدة – يؤثر بشكل سلبي في مستوى أداء الفريق التربوي لهذه المؤسسات .
- يسود مؤسسات التعليم الثانوي ثقافة تنظيمية مغلقة، تؤثر بشكل سلبي في مستوى أداء الفريق التربوي لهذه المؤسسات.
وقد اعتمدت الدراسة على المنهج الوصفي، كما تم استخدام أدوات القياس التالية:
- المقابلة.
- الاستمارة .
وشملت عينة الدراسة التي تم اختيارها بشكل قصدي من المؤسسات التربوية (ثانويات ،متقنات) ما يلي:
- 15نائبا مدير الدراسات.
- 17مستشارا للتوجيه.
- 28مستشارا للتربية.
وقد تم اختيار عينة أخرى بشكل عشوائي ،تتكون من أساتذة من 17 ثانوية، وعددهم104أستاذا(ذكور
و إناث ) .
و قد توصل الباحث إلى النتائج التالية :
- تحقق الفرضية العامة:
أي أن مؤسسات التعليم الثانوي بولاية ميلة تسودها بيئة عمل سلبية - غير مرنة- أثرت بشكل كبير في تحديد الفعالية الأدائية للمنتسبين لهذه المؤسسات.
- ومن خلال النتائج العامة تم التوصل إلى تصريح أعضاء العينة وفق ترتيب تنازلي من حيث درجة عدم ملاءمتها وظيفيا على النحو التالي :
83.34 % من مجموع أفراد عينة الفريق التربوي يرون بأن نظم و عمليات الموارد البشرية غير محفزة وظيفيا، و لا تشجع على تنمية الأداء التربوي لأعضاء هذه المؤسسات.
75.17 % من مجموع أفراد نفس العينة يرون بأن ثقافة العمل السائد بمؤسساتهم، تتميز بكونها سلبية و مغلقة ولا تشجع على انسجام الموظفين فيما بينهم، ودخولهم في علاقات طبيعية أساسها التعاون وتبادل الخبرات.
75.18 % من مجموع أفراد عينة الدراسة يؤكدون بأن الهيكل التنظيمي بكل مميزاته، يميل إلى عدم المرونة - جامد- ولا يسمح بظهور أي مبادرات إبداعية على الإطلاق.
من إعداد: عبد السلام نعمون " جامعة فرحات عباس- سطيف ، 2006.
إشراف: أ.د يوسف معاش.
الملخص:
تناولت الدراسة بيئة العمل وتأثيرها في تحديد مستوى فعالية أداء الفريق التربوي لمؤسسات التعليم الثانوي، بغرض التحقق من الفرضيات التالية:
الفرضية العامة:
- يسود مؤسسات التعليم الثانوي بولاية ميلة بيئة تنظيمية غير مرنة تؤثر بشكل سلبي في أداء الفرق التربوية لهذه المؤسسات.
وتندرج تحت هذه الفرضية الفرضيات الإجرائية التالية:
- يسود مؤسسات التعليم الثانوي هيكل تنظيمي غير مرن – جامد- يؤثر بشكل سلبي في مستوى أداء الفريق التربوي لهذه المؤسسات.
- يسود مؤسسات التعليم الثانوي نظم وعمليات موارد بشرية غير محفزة –جامدة – يؤثر بشكل سلبي في مستوى أداء الفريق التربوي لهذه المؤسسات .
- يسود مؤسسات التعليم الثانوي ثقافة تنظيمية مغلقة، تؤثر بشكل سلبي في مستوى أداء الفريق التربوي لهذه المؤسسات.
وقد اعتمدت الدراسة على المنهج الوصفي، كما تم استخدام أدوات القياس التالية:
- المقابلة.
- الاستمارة .
وشملت عينة الدراسة التي تم اختيارها بشكل قصدي من المؤسسات التربوية (ثانويات ،متقنات) ما يلي:
- 15نائبا مدير الدراسات.
- 17مستشارا للتوجيه.
- 28مستشارا للتربية.
وقد تم اختيار عينة أخرى بشكل عشوائي ،تتكون من أساتذة من 17 ثانوية، وعددهم104أستاذا(ذكور
و إناث ) .
و قد توصل الباحث إلى النتائج التالية :
- تحقق الفرضية العامة:
أي أن مؤسسات التعليم الثانوي بولاية ميلة تسودها بيئة عمل سلبية - غير مرنة- أثرت بشكل كبير في تحديد الفعالية الأدائية للمنتسبين لهذه المؤسسات.
- ومن خلال النتائج العامة تم التوصل إلى تصريح أعضاء العينة وفق ترتيب تنازلي من حيث درجة عدم ملاءمتها وظيفيا على النحو التالي :
83.34 % من مجموع أفراد عينة الفريق التربوي يرون بأن نظم و عمليات الموارد البشرية غير محفزة وظيفيا، و لا تشجع على تنمية الأداء التربوي لأعضاء هذه المؤسسات.
75.17 % من مجموع أفراد نفس العينة يرون بأن ثقافة العمل السائد بمؤسساتهم، تتميز بكونها سلبية و مغلقة ولا تشجع على انسجام الموظفين فيما بينهم، ودخولهم في علاقات طبيعية أساسها التعاون وتبادل الخبرات.
75.18 % من مجموع أفراد عينة الدراسة يؤكدون بأن الهيكل التنظيمي بكل مميزاته، يميل إلى عدم المرونة - جامد- ولا يسمح بظهور أي مبادرات إبداعية على الإطلاق.
مواضيع مماثلة
» بيئة العمل وتأثيرها في تحديد مستوى فعالية أداء الفريق التربوي لمؤسسات التعليم الثانوي،
» مشكلات سوء التوافق وعلاقتها بالتوجيه المدرسي – دراسة حالات لتلاميذ التعليم الثانوي العام-حدة يوسفي
» أثر مستوى القلق العام على دافع الإنجاز لدى الطلاب المتفوقين عقليا بمرحلة التعليم الثانوي مقاربة إرشادية نفس- مدرسية.
» أثر مستوى القلق العام على دافع الإنجاز لدى الطلاب المتفوقين عقليا بمرحلة التعليم الثانوي مقاربة إرشادية نفس- مدرسية.
» الإشراف التربوي الفعال على التعليم الأساسي لمدن الشرق الجزائري
» مشكلات سوء التوافق وعلاقتها بالتوجيه المدرسي – دراسة حالات لتلاميذ التعليم الثانوي العام-حدة يوسفي
» أثر مستوى القلق العام على دافع الإنجاز لدى الطلاب المتفوقين عقليا بمرحلة التعليم الثانوي مقاربة إرشادية نفس- مدرسية.
» أثر مستوى القلق العام على دافع الإنجاز لدى الطلاب المتفوقين عقليا بمرحلة التعليم الثانوي مقاربة إرشادية نفس- مدرسية.
» الإشراف التربوي الفعال على التعليم الأساسي لمدن الشرق الجزائري
جمعية ستيفيس للصحة النفسية لولاية سطيف :: مهام الجمعية :: ملخصات رسائل جامعية و مذكرات التخرج :: ماجستير
صفحة 1 من اصل 1
صلاحيات هذا المنتدى:
لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى